قصتي
قصص مُلهَمٌة من الطلاب السوريين و الأردنيين
إنّه لمن دواعي سرورنا أن نقدم لكم “قصتي”، وهو كتاب يتضمن قصصاً عن حياة الطّلاب السوريين و الأردنيين في المجتمعات المضيفة للاجئين في الأردن، لا سيما هؤلاء الذين يحاولون ويسعون لبناء مستقبل جديد ّ في ظلّ الظروف الصعبة والتحديات التي تواجههم.
إن كتاب “قصتي” هو مشروع قَصَصي يقدم مجموعة مختارة من قصص حياة أربع وعشرين شابا من الطّلاب الأردنيين والسوريين الذين يدرسون للحصول على درجة الدبلوم أو البكالوريوس ّ أو الماجستير من خلال برنامج “توفير التّعليم العالي للسوريين اللاجئين و الأردنيين الذين لم تتوافر لهم فرص تعليمية مناسبة” / EDU-SYTRIA.
يهدف هذا الكتاب الذي قام بإخراجه وتصميمه طلبة البرنامج إلى توفير فرصة فريدة لتسليط الضوء على ثقافة الشباب والمجتمعات التي ينتمون لها، وأحلامهم ّ التي يسعون إليها من خلال سرد قصصهم.
يتيح كتاب “قصتي” للشباب الأردني والسوري التعبير عن ذاتهم وتجاربهم وتعزيز الانسجام بينهم.
للحصول على نسخة الكترونية اضغط هنا.
اقرأ القصص
“ تحقيق هذا الحلم يجعلني افتخر بنفسي وأهلي ” “الأمل كان يحدوني أن أقهر الصعاب” “بالرغم من الصعوبات التي تعانيها الفتاة القروية نجحت في تحقيق حلمي” “بالرغم من الصعوبات استطعت اكمال دراستي بسبب المنحة!” “لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس” “من الشيء الرائع أن يسعى الإنسان بكل ما لديه ليحقق أهدافه” “نحن غداً، وغداً أجمل” “أنا الآن في طريقي لتحقيق واحد من الأحلام التي اطمح اليها” “ إن الحياة التقليدية لم تكن غايتي بل كنت أريد أن أضع بصمة لي في هذا العالم حتى لو بعد حين ” “ ليس كل سقوط نهاية فسقوط المطر أجمل بداية” “حلمي أن أشارك بإعادة اعمار بلدي سوريا” “دمرت الحرب طموحي ولكن لجوئي أعاد اليّ الأمل” “عادت لي اللهفة والرغبة في تحصيل العلم بعد حصولي على منحة EDU-SYRIA” “من أصعب البدايات إلى أفضل النهايات” “كوني إحدى ضحايا الحرب، بحثت عن وسيلة لجعل حياتي أفضل” “طموحي أن أحصل على شهادة الدكتوراه” “حلمي تأسيس معهد لتعلم الموسيقى” “لا نهاية للأحلام لأن الرغبة في النجاح شيء جارف قوي” “مستقبلي يكمن بأن اكون استاذة جامعية مُلهمة” “ان الجهد يولد شخصاً متميزاً” “قدوتي هي النحلة كونها لا تكل لا تمل” “الإنسان بدون أحلام مثل جذع الشجرة الجاف” “حلمي أن أشارك بإعادة اعمار بلدي سوريا” “لقد كان شعورا لا يوصف أن أعود إلى مقاعد الدراسة بعد أعوام من الإنقطاع”